-1-
بالنسبة للعمر
فيومك هذا كصحيفة اليوم..
وأمسك الذي فات،
كصحيفة يوم أمس..
بكل أخبارها الباهته.
ويومك الذي قبل عام من الآن..
كصحيفة اليوم الذي قبل عام من الآن..
بكل صورها القديمة وعناوينها
الباردة.
بالنسبة للعمر
فكل شيء جميل معه في انحسـار.
شيئاً فشيئاً ..
تموت الجدات .. فالأمهات ..
واحدة .. واحدة !
-2-
بالنسبة لي،
أكبر الغنائم الباردة
لهذا العالم (أنا)!
-3-
بالنسبة للعطر،
فمجموعة من الذكريات ،
مقننّةٌ بإحكام!
الأحد، 14 أغسطس 2011
بالنسـبـة لــ ....
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق